في زمن أصبحت فيه العروض التقديمية وسيلة التواصل الأولى في ميادين العمل والتعليم وحتى على منصات الت
في عصر التطور التكنولوجي السريع، أصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا لا غنى عنه في مختلف جوانب حياتنا، سواء